انه نور ساطع مبهر
يبهر العقل قبل أن يبهر القلب
ويبهر الذكى كما يبهر العادي
صفائه يزيده نوراً
وعظمته تزيده وقاراً
هو لكل الناس
وهو ما يرتقى بهم
تستطيع أن تصفه وتقول عنه
نور على نور
إنه منهج الله ودينه … فهل تراه بهذه الصورة ؟
هل فعلاً ترى ما تؤمن به أنه نور لك على نور ؟
هل تدرك أنه السبيل للخروج بنا جميعا من الظلمات إلى النور ؟
إنه ساطع مبهر نقى صاف.
حين غفل المسلمون عن هذه الحقيقية
تأخروا .. بل تخلفوا
وتقدم غيرهم … رغم ان إماكنيات غيرهم تحت العادية
نور على نور يهدى الله لنوره من يشاء
تعليق واحد
Comments feed for this article
26 فيفري 2013 في 4:42 م
Princesses nona
جزاكم الله خير الجزاء