{ لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله }
هذه الآية عجيبة ولكنها تخاطب فيك كل مشاعرك
بل فى الحقيقة إنها توقظ كل مشاعرك وأحاسيسك
لنشاهد معاً حتى يتضح لنا كيف تؤثر وتوقظ هذه الآية مشاعر المحبة والرحمة والصدق
والعبودية الحقيقية فيك
إنه الجبل الصامد الذى نراه جميعاً عديم الحس كالصخر … بل هو الصخر نفسه يقول لنا الله .. أن هذا القرآن لو أُنِزلَ عليه .. سنراه خاشعاً متصداً من خشية الله فكيف إذا أنزل الله القرآن له … وليس عليه ؟
هذه خشية مخلوق حجر لو أنزل الله عليه القرآن تراه خاشع متصدع فكيف بخشية وتصدع مخلوق بشر … أنزل الله له القرآن ؟
عز عبده
4تعليقات
Comments feed for this article
12 جوان 2011 في 9:46 م
خشية الله بالصدق معه « ظــــــــــــلال وعيــــــــــــون ( حيث الحياة تضىء من القلب)
[…] الله بالصدق معه: http://t.co/eGgLZKw …. هذه أهم خطوة لتنمية نفسك بشكل صحيح وأتقوا الله […]
14 جوان 2011 في 7:32 م
محمد الجرايحى
جزاك الله خيراً أخى الحبيب
15 جوان 2011 في 2:23 م
Ezz Abdo
وإياكم جزا الله كل الخير أستاذى الكريم
بارك الله لكم فى القرآن ورزقكم حق الخشية وصدق الأبرار
24 فيفري 2013 في 9:47 م
اقرا موضوع عن خشية الله بالصدق معه امة اقرا | رسول كليك
[…] الله بالصدق معه: http://t.co/eGgLZKw …. هذه أهم خطوة لتنمية نفسك بشكل صحيح وأتقوا الله […]