الإستغفار الذى يريح القلب
الإستغفار الذى يهدي لتسليم أمرك لله
الإستغفار الذى يزيل عنك العناء
الإستغفار الذى يريح القلب من أى هم
الإستغفار الذى يزيل الحزن
ما هو هذا النوع من الإستغفار الذى يمكن أن نحصل منه على كل هذه الفوائد أو ما يزيد عنها من الخير؟
كيف يمكن للإستغفار أن يكون رحمة من الله ؟
وما هو الإستغفار الذى يفرح به القلب ؟
حين تستغفر الله وتشعر بعظمة هذا الإستغفار ستنهمر الدموع … دون أن تتحكم فيها من عينك
ثم تنتقل هذه الدموع لتنهمر من قلبك
حتى يغتسل من كل حزن ومن كل هم
حين يسألنا أحدهم ما هو الإستغفار نقول :
إنه العلاقة بالله
إنه الإقرار بالذنب
إنه الرغبة فى الخلاص من الذنوب و آثارها
إن أقوى عضو فى الإنسان هو القلب
أقوى عضو يريد الحق ويريد الصح هو القلب
إن القلب دائما يبحث عن الطريق لينطلق فيه
وأكثر ما يعيق القلب هي الذنوب
أكثر ما يعطل القلب هو ذنوب الإنسان … والذنوب تعنى إخفاق الإنسان فى الإلتزام بالصحيح فى الحياة
الذنوب تعنى إخفاق الإنسان وإنتصار عدوه عليه ( الشيطان الرجيم )
الذنوب تعنى أن الإنسان تحول لعبد للمخلوقات
الذنوب تعنى أن الإنسان أصبح ذليلا … لمخلوق مثله … وهذه هى قمة الإنحطاط
ربما لا يعرف الكثيرون هذا … ولكن قلبك … يدرك كل هذا … ولا يقبله
لهذا تكون الذنوب ثقيلة على كل قلب
ولهذا يسعى الإنسان صاحب الفطرة السليمة للتخلص من هذه الذنوب ..لأنها تكبل القلب وتعيقه
ويظل القلب يبحث ويبحث ويبحث
حتى يجد الإستغفار
هذا الباب الرهيب
الذي حين تفتحه … يزيل الضوء الآت من خلفه كل آثار الذنوب فى القلب
استغفر الله العظيم
عندما تشعر بما فيها من خير … ستجد اللسان ينطلق بها … أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله
وستجد القلب فرح بها … مرتاح بها .. وسعيد بها … أستغفر الله أستغفر الله
ستجد القلب يشعر بحرارتها
ستجد القلب يعرف ويدرك قيمتها … لا يحتاج لأن يتعلم أن يقول أستغفر الله
بل إنه يجد أن النجاة من آثار كل الذنوب … هى أستغفر الله
النور الذي يضىء القلوب هو أستغفر الله
بدون وسيط بينك وبين الله
إن استغفر الله …. بينك وبين الله مباشرة … لا ثالث بينكما
أستغفر الله
كلمتين … من مخلوق إلى خالقه
أستغفر الله … رحمة من الخالق لمن خلقه
أستغفر الله … فرحة فى القلب … عندما تعامل الله … وتدرك عظمته سبحانه.
رسول الله صلى اله عليه وسلم كان يستغفر فى اليوم سبعين مرة … وقيل مائه مرة
وهو كناية عن كثرة الإستغفار … وهو صلى الله عليه وسلم الذى غفر الله ما تقدم من ذنبه وما تأخر
وهو صلى الله عليه وسلم المطَهر المعصوم عن كل ذنب … يستغفر الله … لماذا ؟
هذا الإستغفار … أجمل علاقة بينك وبين الله
هذا الإستغفار حلاوة العبودية التى هى أساس وجودك هنا فى هذا المكان والزمان
أستغفر الله .. دليل أنك عرفت أن هذا الإنسان يخطىء … وأن من يجبر هذا الخطأ ويعفو عنه ويصححه .. هو الله
أستغفر الله … تعبير عن الحاجة للرحمة
أستغفر الله … طلب للرحمة فى وقت … يغفل فيه الناس عن عظمة الله
أستغفر الله … قد لا يدرك معناها فى الدنيا كثيرون … ولكن يوم القيامة .. سيتمنى كل ظالم لو قال ولو مرة واحدة أستغفر الله
أستغفر الله … من كل ذنب قد يقيد الإنسان كالحجر … ويهوى به فى نار جهنم
أستغفر الله من كل ذنب الجبل … يحمله الإنسان فوق ظهره … ولا يقوى على هذا الحمل الثقيل
أثقل حمل فى الدنيا … ليس حمل من أين تكسب المال
بل أثقل حمل فى الدنيا .. هو حمل الذنوب .. لهذا دعا الأنبياء جميعا للإستغفار .. وطلب المغفرة من الله وحده بدون وسيط .. بينك وبين الله
{ وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
هو وحده ملك السموات والأرض …. يغفر لمن يشاء … فهل تحب أن يغفر لك ؟
ويعذب من يشاء …. أم أنك تريد العذاب ؟ … لا أعلم إنسان يريد أن يُعذب … أو أن يحرق فى النار خالدا فيها .. بل ما أعلمه أن كل إنسان صادق … يريد هذه المغفرة .. ويدرك أهميتها الشديدة له … لأن المغفرة هى النجاة فى الدنيا والآخرة .
جمال الإستغفار … أنه يبعدك عن الإصرار على الذنب
يقول لنا الله سبحانه وتعالى : { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ } سورة آل عمران الآية 153
هناك ذنب واحد … لا يصلح الإستغفار معه
هناك ذنب خطير … يغلق باب الإستغفار … فورا
وهو الشرك … أن تجعل مخلوق مساويا .. للخالق سبحانه
هذا هو الفعل الذى يغلق باب الإستغفار
والعجيب أن هذا الشرك … يكون بالقلب .. والعقل
وأن تساوى مخلوق بالله .. فهذا مستحيل عقلاً … لأن الكون له خالق واحد
وهو ما يقول به حتى الملحدون .. الطبيعة … ولم يقولوا ( الطبائع أو الطبيعات ) جمع طبيعة
بل حتى فى إلحادهم يقولون بالشىء الواحد
فيستحيل على العقل قبول أن الكون فيه شركاء … كما يستحيل هذا على القلب
فالقلب يحب أن يتعلق بالواحد … لا أن يحتار ويتشتت فى الحب بين إثنين
لهذا يغلق الشرك … فورا … باب المغفرة
لهذا حين يعود القلب لصفائه ونقائه … تجده ملهوف على الإستغفار
وتجد الجسد كله يريد أن يعبد الله .. اللسان بالذكر واليدين بالتسبيح والتكبير والصلاة وفعل الخير
والرجلين فى الوقوف بين يدي الله والسعى فى الخير
والعينين بالنظر للحلال وقراءة القرآن ومساعدة الناس وطلب العلم
والأُذُن فى سماع المنافع المفيد والبعد عن سماع الحرام
أستغفر الله .. هل تعنى … أعود إلى الله ؟
أستغفر الله … هل تعنى … أعوذ بالله ؟
أستغفر الله … هل تعنى … الحمد لله ؟
أستغفر الله … هل هى … توجيه القلب إلى الله ؟
أستغفر الله … هل تعنى .. الإقرار بعظمة الله ؟
أستغفر الله … هل تعنى … الشعور بالضعف والحاجة .. لله ؟
أستغفر الله .. هل تعنى .. أنى أعرف أنه لا يغفر الذنوب إلا الله ؟
أستغفر الله … هل تعنى ..أنى أعرف أنه لا يزيل أثر هذه الذنوب إلا الله ؟
أستغفر الله .. هل تعنى … أنى ألجأ إلى الله وحده ؟
الصدق فى الإستغفار يجعلك الأول
أن تتحول من المركز الأخير … إلى المركز الأول … يكون فى الصدق والإصرار على الإستغفار
حين تدرك عظمة هذا الإستغفار … وتستغفر الله بمنتهى الصدق
تتحول مباشرة من المركز الأخير … إلى المركز الأول
دقق وتدبر قول الله تعالى .. عن هؤلاء السحرة .. الذين تحدوا نبيين من أنبياء الله سبحانه – موسى وهارون – عليهما وعلى نبينا الصلاة والسلام
{ إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ }
القرآن خلد ذكرهم … وجعلهم من الأوائل الفائزين .. لأنهم إستغفروا … وآمنوا … وطهروا قلوبهم وأفعالهم من الشرك .
فهل تريد أنت أيضا أن يغفر الله لك خطاياك ؟
هل تطمع أن يغفر الله لك خطاياك ؟
أنظر لمن يطمع فى الدنيا … كيف تكون لهفته عليها ؟
وأنظر للهفه والطمع فى المغفرة … خوفا من أن تنتهى المغفرة ولا يكون لهم نصيب منها … خوفا من أن لا يقبل الله طلبهم للمغفرة .. ومن شدة حرصهم ومعرفتهم لمكانة هذا الإستغفار .
{ وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ }
هذا القلب الصادق … ليس له طمع فى الدنيا … بل إن حرثه وطمعه كله موجه وكل إرادته موجهه لأن يغفر الله له أى ذنب .. وكل ذنب … حتى إن كان الذنب غفله عن عمل الخير ممن يقدر عليه.
{ وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ }
هذه الآية يحبها كل من أدرك عظمة وأهمية هذا الإستغفار .. أستغفر الله
هذه الآية تؤكد … أن يوم القيامة لا ينفع مال ولا بنون .. إلا من أتى الله بقلب سليم
قال العلماء .. قلب سليم من الشرك
وأقول معهم.. قلب سليم … يريد أن يتخلص من كل ذنب
قلب سليم .. يعلم أن النجاة من عند الله
قلب سليم يتوجه لله وحده
قلب سليم … بطلبه المغفرة من الله وحده
قلب سليم جعل اللسان يتحرك .. بكلمة استغفر الله
قلب سليم منع الجسد أن يظل فى المعصية وينسى الله
قلب سليم … من حمل الذنوب
قلب سليم من آثار الذنوب
قلب سليم … طاهر .. نقى … لأنه دائما يستغفر الله
قلب سليم .. لا طمع له فى الدنيا
قلب سليم .. يطمع فى مغفرة الله … لذنوبه
قلب سليم … شعر بخطورة هذه الذنوب .. وأثرها
قلب سليم أدرك أن هذه الذنوب تقيده .. وتبعده عن تعظيم الله
قلب سليم .. أراد النجاه .. من العذاب
قلب سليم … صمم .. أن يكون خالصا لله
قلب سليم .. لم يتوجه … إلا لله
تماما كما يكون المسلم فى الصلاة متوجه لبيت الله
لا تصح الصلاة إن توجهت لمكان آخر كقبله
أيضا لا يصلح القلب ويكون سليما إلا إذا توجهه بكل ما فيه لله
يقول لنا رب العالمين سبحانه :
{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }
فهل تستجيب يا حبيب الله ؟ إن الله يغفر الذنوب جميعاً …… إنه هو الغفور الرحيم
22تعليق
Comments feed for this article
14 جانفي 2010 في 12:57 ص
ليلى.ق
بارك الله فيك ، لقد راقني موضوعك .
عسى الله أن ينفع بك الأمة .
14 جانفي 2010 في 2:20 م
Ezz Abdo
وفيكم بارك الله أختنا الكريمة ليلى.ق
إن هذ االدين عظيم
وجعل الله فيه ما يحتاج إليه كل إنسان
أشكر و أقدر كلماتكم .. وأحمد الله أن وجتم فى هذه الكلمات ولو شىء واحداً نافعاً
وأدعو الله رب العالمين أن يستجيب جميع دعائكم
وفقكم الله لكل الخير
والحمد لله رب العالمين
14 جانفي 2010 في 1:01 ص
بوح القلم
صحيح يااخي ان الاستغفار يجعلك من الاخير الى الاول .والاستغفار اثره عظيم في الحياه والنفس
وهو باب لكل خير .ودفع لكل شر ..اللهم وارزقنا الثبات على استغفارك دائماً لان النفس قد تنشغل فتنس الاستغفار
موضوع جميل بارك الله فيك .وادامك
14 جانفي 2010 في 2:24 م
Ezz Abdo
بارك الله فيكم أختنا الكريمة بوح القلم
يقول أهل العلم .. ليس العبرة فيمن سبق ولكن العبرة فىمن صدق
أى حتى إن كان الإنسان متأخرا فى عمله فقد يسبق الآخرين بمقدار الصدق فى إستغفاره ودعائه ولجوئه لله
وهو باب لكل خير ودفع لكل شر … أعجبتنى جداً هذه العبارة وهذا التوضيح
جزاكم الله كل الخير ووفقكم سبحانه لما فيه خيركم وخير المسلمين
مع خالص التقدير و الإحترام لإضافتكم الراقية
والحمد لله رب العالمين
17 جانفي 2010 في 1:29 ص
الشيخة
زادكم الله علما و نفع بكم …
اكتشفت معاني جديدة للاستغفار كنت أجهلها ..
الاستغفار مفتاح كل خير حقا ..
إذا ضاقت الدنيا بضائقة أو مصيبة فبادر الاستغفار ترى الفرج قريبا
3 فيفري 2010 في 2:31 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم أختنا الكريمة الشيخة
اللهم استجب دعائكم ويسر أمركم لكل الخير
الحمد لله على نعمة الإستغفار
وفقكم الله لما فيه خيركم فى الدنيا والآخرة
والحمد لله رب العالمين
17 جانفي 2010 في 3:22 م
حامد
جميل .. لكن أجمل ما الإستغفار ثلاثه أمور .. معرفتى بأنى مذنب ومقصر ، ثم توفيق الله لى وإمهاله لإتمام إستغفارى .. ثم معرفتى بأن لى ربا يسمع ثم يغفر .. فـ سبحانه من رب كريم .. إذا وعد وفى وإذا توعد بالشر عفى .. إن نسيناه ذكرنا .. وإن استرزقناه رزقنا ، وإن عصيناه سترنا .. وإن تبنا وعدنا إليه قبلنا … فهل تجدون من يفعل معنا ذلك غير ربنا .. الحمد لله على نعمه الإسلام
3 فيفري 2010 في 2:33 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم أخي الكريم حامد
وشكرا على إضافتكم الجميلة التى أثرت الموضوع بالخير
وفقكم الله لكل الخير ويسر أمركم لما يحبه ويرضاه
كل التقدير والشكر لكم
والحمد لله رب العالمين
17 جانفي 2010 في 3:59 م
حمزة
أثابك الله وجزاك عنا خير الجزاء ..
لك الخير أخي
3 فيفري 2010 في 12:10 م
Ezz Abdo
بارك الله فيكم أخي الحبيب حمزة
كل التقدير الإحترام لكم أخي الكريم
رزقنا الله حسن الإستغفار
وراحة القلب والبال
والحمد لله رب العالمين
أشكر حضوركم الكريم وكلماتكم ودعائكم
وبارك الله فيكم أخي الكريم حمزة
18 جانفي 2010 في 6:56 ص
(A7LA)
ما شاء الله ..
رب اغفر لي و ارحمني و انت خير الراحمين ..
استغفر الله و اتوب اليه
3 فيفري 2010 في 12:11 م
Ezz Abdo
جزاكم الله كل الخير أختنا الكريمة (A7LA)
اللهم استجب دعائكم
ورزقكم الإستغفار فى كل حين وآن
والحمد لله رب كل إنسان
والحمد لله رب العالمين
27 جوان 2010 في 10:58 ص
جميلة
بارك الله فيك و جزاك ربي كل خير على هذا الموضوع ، إن الإستغفار كنز من الكنوز
7 فيفري 2011 في 6:22 ص
استغفار يريح قلبك « مختارات من الرسائل الإسلامية المفيدة
[…] الرابط الأصلي من مدونة ظلال وعيون […]
28 ديسمبر 2011 في 11:54 م
الى طريق الايمان
شكرا لك اخي على المقاله الرائعه والاكثر من رائعه
جزاك الله خير
الاستغفار شي جميل جميل واكثر من جميل
ادعو الله ان يهديني الى الاستغفار
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغر الله العظيم
اتمنى من الي يقرا يدعو لي بظهر الغيب بأن يثبتني الله على الايمان والطاعه
9 ماي 2012 في 12:38 ص
تاج الدين التقوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شرح الله صدرك وفتح عليك وزادك الله من نعيمه
19 ماي 2012 في 11:40 م
محمد
حفظك الله على خدمتك لنا يا عزعبده هذا ما كنت أريد ربانيون لا nlpنيون
18 نوفمبر 2012 في 9:55 م
A
Bismilah rahman rahime atawasalo ilaykom ya nase ane tad3o ma3i lahe ane yaghfirliii
ana khaifa jidane ane la yaghfirli lahe ana makhtoba konto ma3a khatébi af3alo mataf3aloho mar2a ma3a zawjiha base lissa mafa3alna 3a9de zawaje atamana mina lahe ane yosamihona wa ane yorayiha 9ali wa9alb lmoslimone yaaaaa taaaaaaaabe
3 ديسمبر 2012 في 6:54 م
اكرم اليوسف
استغفرالله العظيم الكريم من كل ذنب عظيم استغفر الله هو مفتاح السعاده استغفر الله هومفتاح رضي الله استغفرالله من اعظم كلمات الواحدالاحد السلام عليكم موضوع رائع فيه الذكلمه تنطق بيه السان والذكلمه ينشرح لهوالقلب الحمدلله فلاسلام عزلنا يامسلمين الاستغفر فعلا يمحوالذنوب وشكر والله اعلم
25 ديسمبر 2012 في 8:51 م
الريحانة المسلمة
معاني في قمة الروعة للاستغفار
اللهم اغفر لنا مغفرة تمحي بها كل ذنوبنا واحزاننا وتسعدنا بها يوم القيامة
بارك الله فيكم استاذي ومعلمي الفاضل
5 جانفي 2013 في 8:59 م
سنفوره
بـــــارك الله فيكم ۋ الله يكثر من أمثالكم الله يحفظكم أن شاء الله ويخليكم حق أهلكم
لا إله إلا الله محمد رسول الله
لا إله إلا الله عدد مـِْ♡̨ـِْا
كان ۋ عدد مـِْ♡̨ـِْا
يكون ۋ عدد الحركات ۋ السكون
أدعولي بل هدايه أنا ۋ أمي ۋ أهلي كامل
22 فيفري 2013 في 9:44 ص
sulaf
استغفر الله شكرا ع الموضوع انشاللة المغفرة والرحمة للجميع