
مشاعر الصدق الصافية تنبع من القلوب الطاهرة
فسوف يأت الله بقوم يحبهم ويحبونه
هل يعنى هذا أننا لسنا منهم ؟
هل يعنى هذا أننا بعيدين عن هذا الحب ؟
يتمزق قلبى … عندما لا أجد هؤلاء القوم
اللهم اجعلنا منهم …. يحبهم ويحبونه
أذلة على المؤمنين …. أعزة على الكافرين … يجاهدون فى سبيل الله … ولا يخافون لومة لائم
… ذلك فضل الله … يؤتيه من يشاء …. والله واسع عليم .
{ يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم }
15تعليق
Comments feed for this article
26 سبتمبر 2009 في 11:20 م
اقصوصه
الله يجعلنا من من يحب ويرضى
امين يا رب
ويوفقنا لطاعته
واجتناب معاصيه
ويعيننا على انفسنا
كما يعين الصالحين على انفسهم
امين يا رب
28 سبتمبر 2009 في 5:48 م
Ezz Abdo
بارك الله فيكم اقصوصه
اللهم استجب دعائكم
اللهم استجب دعائكم
اللهم استجب دعائكم
الدنيا لحظات .. فكيف إذا غادرها الإنسان … ولم يفز بهذا الشرف
كيف يكون حاله وهو يرى هؤلاء القوم يوم القيامة … وهو بعيد عنهم ؟
كيف يكون الشعور … وهو لم يفز بأفضل ما فى الدنيا … أن يحبه الله ؟
وأن يقدم الله حبه لهم على حبهم له …. ويقول أهل العلم انهم يحبونه سبحانه … من حبه لهم .. أى نتيجة حبه سبحانه لهم
اللهم اجعلنا منهم يارب العالمين .
جزاكم الله خيرا …. اقصوصه
27 سبتمبر 2009 في 8:24 ص
Eng.LuLu
للأسف أصبح معظم الناس يعيشون تحت شعار نفسي نفسي
وما أشد حفظهم لقول المصطفى عليه الصلاة والسلام:”لايؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه”
ولكنه حفظ في جمجمة صماء لايمت بأي صلة لذلك القلب المغطى بالران والعياذ بالله 😦
بارك الله فيك
28 سبتمبر 2009 في 5:52 م
Ezz Abdo
جزاكم الله كل الخير Eng.LuLu
جميل أن نرى بوضح أمامنا شعار ربى ربى
فى كل عمل وفى كل وقت نرى هذه الحقيقة العملية … ربى ربى
سأبذل كل جهدى لأرضيك ربى
سأبذل كل وسعى لأتقرب إليك ربى
سأبذل ما تريد .. وأترك ما أريد … لأنك أعلم بحالى ونفعى منى
سأعتصم بحبلك المتين … وأترك كل خيط مهين
سأعتصم برب الملكوت … واترك خيوط العنكبوت
إنه ربى …. إنه ربى .. إنه ربى
والنتيجة
قلب مضىء …. لأنه ربى ….. نور السموات والأرض
جزاكم الله خيرا …. Eng.LuLu
دمتم ذاكرين مذكرين
27 سبتمبر 2009 في 12:07 م
همس الأيام
اللهم اجعلني ممن احببتهم ..
اللهم زدني حباً فيك ..
28 سبتمبر 2009 في 6:00 م
Ezz Abdo
اللهم استجب يارب العالمين
كل قلب مفطور على معرفة الخالق سبحانه
وكل قلب لا رتاح ولا يهدأ ولا يطمئن إلا بالخالق سبحانه
{ إلا بذكر الله تطمئن القلوب }
والقلب منبع الصدق … مع الله
27 سبتمبر 2009 في 8:57 م
شخص
اللهم آمين وأسأل الله لك كل التوفيق يا أخي الفاضل وكل سنة وأنت طيب وعيدك مبارك .
28 سبتمبر 2009 في 6:14 م
Ezz Abdo
أكرمك الله أخي الكريم شخص
اللهم فرح قلبك برضا الله واجعلك ممن قال فيهم يحبهم ويحبونه …. تبارك وتعالى
والحمد لله رب العالمين
27 سبتمبر 2009 في 10:38 م
بوح القلم
اخي الكريم عز ..
اللهم واجعلنا ممن يحبهم الله ويقربهم اليه ونكون من خاصته
لك الشكر على ماكتبت ..في ميزان حسناتك
دمت بخير …
28 سبتمبر 2009 في 6:18 م
Ezz Abdo
إنه القرآن اختى الكريمة بوح القلم
أهل الله وخاصته … هم أهل القرآن
فى ظل عرشه
وفى الجنة
مع النبيين والشهداء والصالحين
فى أعلى عليين
مع السفرة الكرام البررة
لأنهم أحبوا كلامه سبحانه … فلم يخافوا إلا الله
ولم يخشوا إلا الله … ولا تأخذهم فى الحق لومة لائم .
بارك الله فى بوحكم … جعله سبحانه بوحا بما أقسم .
والحمد لله رب العالمين
28 سبتمبر 2009 في 11:26 ص
عقد الجمان
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ..
اللهم اجعلناوإياك ممن يحبهم الله …
مؤثر جداً هذا المقال
28 سبتمبر 2009 في 6:26 م
Ezz Abdo
بارك الله فيكم أختنا الفاضلة عقد الجمان
وهل بعد هذا الفضل فضل ؟
وهل بعد هذا الوصف وصف ؟
كأنه سبحانه جاء بهم …. من بعيد
وباهى بهم كل عباده
ووصفهم بالذل للمؤمنين … تواضعا وخدمة لهم
ووصفهم بالأعزة على الكافرين … لا يرضخون لهم ولا يتذللون لهم
قمة الإباء والإعتزاز بالدين …
فهل بعد هذا الوصف …. وصف
ولكن … كيف السبيل ؟ لنيل هذا الشرف العظيم ؟
إنها العبادة …. نجد هذا مكنونا فى قوله سبحانه
إياك نعبد وإياك نستعين
فهل يحب الله هذه المكانة لكل من آمن به من عباده ….
هل يحب الله كل من آمن به … أن يفوز بمكانة … يحبهم ويحبونه ؟
يقول سبحانه فى أول الآية …. يا أيها الذين آمنوا ….. نداء لكل من آمن به سبحانه
أن يفوز بهذه المكانة الغالية …. فمن يجيب … ومن يفوز … ومن يرقى !!!
ومن يسأله بصدق … ويعبده بحق ؟
إياك نعبد ….. وإياك نستعين .
!_!
2 أكتوبر 2009 في 11:50 ص
آمنة
اللهم اجعلنا منهم 😦
2 أكتوبر 2009 في 3:13 م
Ezz Abdo
اللهم استجب دعائكم أختنا الكريمة آمنة
بارك الله فيكم ويسر لكم سبل طاعته ورضاه
والحمد لله رب العالمين
9 جانفي 2012 في 9:44 ص
Samira Sabry
جميل جدا