الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، يحب سبحانه لنا الخير وأرسل رسوله صلى الله عليه وسلم ليدلنا على هذا الخير ويرشدنا إليه بإذن ربه العظيم .
يظن كثير من الناس بأن الإسلام دين عبادة منعزلة عن الدنيا أو بعيدة عن الناس …. دين داخل المسجد أو محصور فى شهر رمضان أو لا يطبق كاملا إلا فى مكة أو فى المدينة … وانظر لأحوال أغلب المسلمين اليوم تجد هذا واضحاً فى أفعالهم …. حتى الآيات الأخيرة من سورة الفجر يقرأها كثير من الناس .. وهو يظنون انها للموتى .. وليست لأحياء .. والله يحب الخير لعبادة فى الدنيا والآخرة .
نجد بعضا من الشباب ربما يكونون بعيدين عن الحق بعيدين عن إخوانهم المسلمين .. لا يخالطون المسلمين .. بعيدين عنهم كل البعد .. وهذا داء خطير .. أليم .. مهلك .. لهذا كان المسلمون أهل اتباع للنبي صلى الله عليه وسلم بإتباع سنته ( السنة ) .. وكانوا دائما مجتمعين على الحق ( الجماعة )
فمتى فعلا تكون ضمن عباد الله الصالحين ؟
صالحين فى الدنيا بأقوالهم
صالحين فى الآخرة برضا ربهم عنهم
صالحين فى عائلاتهم
صالحين مع آبائهم و أمهاتهم وأقاربهم
صالحين مع جيرانهم
هؤلاء حدث لهم شىء عجيب
شعروا بالرضا
شعروا بالإطمئنان
رضوا بما قسم الله لهم .. فصبروا وعملوا
لم يسخطوا أو يقنطوا .. بل يظنون دائما أن الخير قادم
يا أيتها النفس المطمئنة إرجعى إلى ربك راضية مرضية
رجعت إلى الله فى الدنيا … فكان رجوعها إلى ربها بعد الموت ثوابا وخير جزاء
فتكون الروح الصادقة فى روح ورحيان ورب راض غير غضبان .. كما كانت فى الدنيا .. وكما كانت فى حياتها
ويلحقها الله بالصالحين من أهل الجنة … لأنها كانت بعملها تريد هذا فى الدنيا
هذه النفس كانت تسعى للصلاح وحب الصالحين والإقتداء بهم فى الدنيا
فكان هذا مكانها بعد أن ماتت هذه النفس .
قال سيدنا إبراهيم { رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }
وقال أهل التفسير ” وألحقنى بالصالحين أى أجعلنى مع الصالحين فى الدنيا والآخرة ”
ليس فى الآخرة فقط … فى الدنيا يارب أريد أن أكون مع أفضل البشر .. أصدقهم .. أخوفهم لك .. أكثرهم عملاً لإرضائك .. أكثرهم تقرباً إليك بطاعتك .. وحب عبادتك . هل رأيت أخي الكريم .. ليس فى الآخرة فقط .. بل البداية من هنا أن نكون مع الصالحين ، أن نكون مع عباد الله المخلصين فى هذه الدنيا .. وليس إنتظاراً للموت ثم بعدها نكون معهم … وقد كنا فى الدنيا بعيدين عنهم … لااااا انتبه من هذا الخطأ .. ومن هذا التأجيل الخاطىء .
سيدنا يوسف عليه السلام دعا دعاء عجيب جداً أيضا .
على الرغم من أنه نبي عظيم أصلح الله به أمر الأرض فى أزمة خطيرة مرت على مصر .. وكانت نتيجة صلاحه عليه السلام .. أن أصلح الله أمر أمم كثيرة من ناحية الغذاء والطعام والإقتصاد والعدل … وكل هذه أمور دنيوية … كل هذه أمور متعلقة بالحياة الدنيا … ثم انظر لدعائه لله وماذا يطلب سيدنا يوسف من الله رب العالمين ؟

{ رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }

كان مع الصالحين بل كان إماماً للصالحين فى الدنيا
ثم يطلب من الله أن يلحقه بالصالحين يوم القيامة ….
لأنه مهما عمل فى الدنيا … فإن مكانه يوم القيامة حيث يشاء الله .
لا يتألى أحد على الله .. ويقول سأكون فى الجنة
سأكون مع الصالحين … بل الصحيح أن يطلب الإنسان دائما من ربه .. ولا يعتمد على عمله .. بل بعدما يعمل العمل .. يكون العمل كأن لم يكن .. فلا يغتر به الإنسان .. ولا يعتمد على عمله .. بل يكون دائماً قلب الإنسان متعلق بالله .. محب لعباد الله الصالحين ومقتد بهم
انظر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ماذا يقول ( لا يدخل أحدكم الجنة بعمله ) … رغم ضرورة وأهمية وحتمية العمل … فلابد من العمل … وبعد العمل يكون تعلق قلب الإنسان بالله
فمتى ندخل نحن فى هذه الدنيا ونكون مع عباد الله الصالحين
من هم أصحابك ؟
والله يأمرك بالدخول فى عباده … يأمر سبحانه هذه النفس فى الدنيا بالدخول فى عباده … وفى الآخرة بأن تكون معهم فى الجنة .

عندما تتخلص من خوفك من الدنيا
من خوفك على الرزق
من خوفك على الدنيا
عندما تثق فى الله
تثق ان رزقك موجود
تثق أن رزقك لن يفوتك منه شىء
عندها تملك القدرة على الإختيار .. بدون خوف .. وبدون تعلق بالدنيا
فمن تختار … أن تكون مع عباد الله … أم تكون مع البعيدين عن الله ؟

حتى وإن كنت ستعانى من وجودك مع عباد الله … فمهمتك إصلاحهم
وإصلاح بينهم …
من جمال وروعة أن يكون الإنسان مع الصالحين فى الدنيا
فإنه سبحانه يحببنا فى أن نكون معهم يوم القيامة
{ وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }

عندما تكون مع الصالحين .. تجد شيئاً عجيباً
تجد قلوباً ألف الله بينها .. فأصبحت فى صفائها وصدقها نقية طاهرة
أصدق القلوب … وأنقى المشاعر
هم الصالحون .. اللهم اجعلنا معهم فى الدنيا والآخرة يارب العالمين

يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربك راضية مرضية فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى ….

فأين أدخلت نفسك أخي ؟
وأين أدخلتى نفسك أختى الكريمة ؟
من هم اللذين لازمتهم فى الدنيا … ( البعض يلازم قنوات تليفزيون ، والبعض يلازم مواقع إنترنت .. غير صالحة )
من هم الذين تحب أن تكون معهم ؟
هل صور لك البعض أن الدين والصالحين ليسوا جيدين ؟
هل صور لك الشيطان أن الصالحين متأخرين أو متخلفين ؟
ما هى صورتك عن الصالحين … ؟
رجاء أن تكون صورتك عنهم صالحة .. حتى تكون أنت ايضا صالحاً بفضل الله .

ما كتبت هذه الكلمات إلا طلبا من الله فى الصلاح
وحبا أن نكون نحن كمسلمين صالحين
اللهم أصلح أحوالنا و أصلح لنا أنفسنا وأصلح المسلمين أجمعين يارب العالمين

{ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ }

فمتى نكون من الصالحين …. ؟
وكيف نكون معهم

فيما يلى صور جمعها أخي الكريم مشارى عوض المالكى بارك الله فيه وتقبل منه كل عمله ، وله كل الشكر والتقدير على ما قام به من جهد
ونسأل الله أن يصلح أحوال أمتنا والتى لا تصلح إلا بصلاح حال علمائها
اللهم أصلح أحوالنا و أحوالهم واجعلنا ياربنا من الصالحين فى الدنيا والآخرة .
والحمد لله رب العالمين

http://www.altlae3.com/vb/showthread.php?t=37943 هنا رابط الصور التالية على الإنترنت وقد بذل فيها جهدا كبيرا لتجميعها وترتيبها بشكل ابجدي
منتظم ودقيق

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا

علماء المسلمين الذين نحبهم ... وهم إن شاء الله الصالحين فى زماننا