
هل يضيع الأطفال بسبب إنشغال الأبوين بالإنترنت ؟
سبحان الله
جعل الإسلام نور ، وجعل الصدق هو أساس الإسلام ، وجعل كل تشريع الإسلام خير لكل الناس ، فهو الهداية والنبراس ، كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الصادق الذى علمنا الصدق والأمين الذى حببنا فى الأمانة .
الخبر عجيب .. وربما رهيب
رجل فى بريطانيا كان مسافراً بعيدا عن بيته … دخل على الفيس بوك كما يدخل كثير منا
ولكنه اكتشف مفاجأة …..
أراد أن ينظر لملف زوجته على الفيس بوك … ربما ليفتخر بأنها زوجته .. أو ربما أنه يحتاج أن يشعر بأنها زوجته .
فاكتشف بأنها … كتبت أنها آنسه .
فعاد فورا وقتلها … هو رجل غير مسلم … أخذته الحمية والغيرة على شرفه .. وربما كان هناك أشياء أخرى لا نعرفها .
هو لا يستطيع طلاقها … فالشرع عندهم لا يبيح الطلاق إلا فى حدود معينة .. وإن طلقها خسر نصف ما يملك .
بل إن الخبر يقول بأن هذه الزوجة طردت زوجها
فهل ستكون التكنولوجيا الآن سببا للمشكلات … ووبالاً على العلاقات الإجتماعية والإنسانية …!!!
تخربها … وتضعفها … وتجعل تعلق الناس بآخرين بعيدين عنهم .. وتجعلهم يبتعدون عن من يحيطون بهم ويحبونهم من أبنائهم وأزواجهم و أرحامهم ؟

قلت الهدايا الحقيقية ... وتحولت لهدايا رمزية على الإنترنت .. وأصبح إهمال العلاقات الحقيقية سمة واضحة والإهتمام بالعلاقات عبر الإنترنت
وتجعل هذه التكنولجيا تعلق قلوب الناس بآخرين لم يرونهم .. ولم يعرفونهم .. ولا تربطهم أى علاقة ؟
هل تعتبر هذه التكنولوجيا … بيعاً للوهم …. وقتلاً للحقيقة … عندما يخرج الأمر عن إطار نقل العلم والتعرف على الأخبار بسرعة … إلى الإطار الإجتماعى المتعلق بمشاعر الإنسان وأحاسيسه ؟
أمة الإسلام … أصبحت تلهث وراء الجديد فى الصناعة فى أواخر القرن الماضى … فكان أمل كل مسلم أن يحصل على تليفزيون .. أو غسالة … أو هاتف متحرك فى أواخر القرن
ثم انتقل المسلمون إلى اللهث وراء التكنولوجيا … الدش .. والإنترنت ثم الهاتف المستقبل للتليفزيون والإنترنت .. إلى غرف الشات .. ثم المنتديات … واللهاث أخيرا خلف الفيس بوك والتويتر واليوتيوب … فهل يمكن أن تجعل هذه التكنولجيا كثيرا من المسلمين يخسرون علاقاتهم الإجتماعية برحمهم وأهلهم … كما خسروا أموالهم .. على موديلات سيارات .. وملابس وموضة .. وتعلقت قلوب كثير منهم بهذه الأشياء .. حتى أصبحت الحياة بدونها صعبة كئيبة ؟

ضياع الوظيفة أو خسران الزواج أو ضياع العبادات والطاعة لله .. بسبب التعلق بالإنترنت
هل تعلقنا بالنت حتى أصبح البعد عنها جدا جدا جدا صعب ومؤلم ؟
هل أصبح الناس اليوم جزر منعزلة ؟ كل منهم يجلس أمام الشاشة ولا يهتم بما يحدث حولة ؟
هل أصبح التعلق بهذه الطريقة … لدرجة الكذب فى السن .. أو الكذب فى الحالة الإجتماعية ..
هل هذا يعتبر هروب من الحقيقة … والعيش فى الوهم والخرافات ؟
اللهم اجعل تعلقنا بك وحدك يارب العالمين
واجعلنا صادقين مخلصين واصلين لأرحامهم محافظين على بيوتهم معلمين لأبنائهم
مخلصين لأزواجاتهم ومخلصات لأزواجهن يارب العالمين
ولطفك بأبناء المسلمين وبشباب المسلمين يارب العالمين .
16تعليق
Comments feed for this article
6 ماي 2009 في 7:17 ص
oum3ali
الله المستعان يا أخي كأن الأمة لا ينقصها إلا هذا
أصبح النت سبب في تشتيت معظم الأسر” إلا من رحم ربي” كل له عالمه الخاص فيه حتى الأصدقاء أصبحنا نبحث عنهم في النت
و يا سبحان الله كم يمضي الوقت بسرعة أمام هذه الشاشة و المصيبة الأكبر الآن أنك في البيت تجد كل فرد لديه محمول
يكفي أن الواحد يمضي الساعات و الساعات كان من الأجدر أن تكون في العبادات لو جعلنا نصف هذا الوقت للطاعة ….
هدانا الله جميعا و ردنا إلى الدين ردا جميلا و ثبتنا على الحق و قنا شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم و الذي لا ينطق عن الهوى حين قال ”
ويل للعرب من شر قد اقترب فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل المتمسك يومئذ بدينه كالقابض على الجمر ”
بارك الله فيك أخي عز على هذا الطرح القيم أثقل الله به موازين حسناتك و أعز بك الإسلام
6 ماي 2009 في 7:36 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم اختنا الكريمة oum3ali
مقولتكم هذه مهمة جداً [ أصبح النت سبب في تشتيت معظم الأسر]
كما كان اللهث وراء بيت فاخر وسيارة فاخرة وملبس فاخر .. سببا لتشتت الأسر وتفرق ابنائها بالسفر والكد والعمل للحصول على هذه المتع والمغريات … جاءت مغريات اكثر … يكفيك محمول ( لابتوب ) ووصلة إنترنت ( محمولة أيضا ) وودع الدنيا …. تحول لإنسان ( مشاهد – مبحلق – وهمى – خيالى ) تكذب كيف تشاء وتخدع كيف تشاء ..
أعجبتنى جدا هذه العبارة أيضا [ يكفي أن الواحد يمضي الساعات و الساعات كان من الأجدر أن تكون في العبادات لو جعلنا نصف هذا الوقت للطاعة …] وهى فى نظرى أهم إضافة لهذا الموضوع
كم ستحفظ من القرآن وتعرف فى الدين إن خصصت نفس الوقت الذى تخصصة للإنترنت لحفظ القرآن يوميا أو حتى نصف هذا الوقت ؟
أو لحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟
جزاكم الله خيرا ودام قلمكم ناصعا منيرا هدايا للحق المبين
6 ماي 2009 في 2:33 م
LIFE
السلام عليكم
نتعلق جميعا بالنت و لكن بدرجات يجب ان يوازي الانسان و يوزع وقته و لا ينسي عباداته
(نت ايه اللي يلهي الانسان عن ربه و الزوج و البيت و الاولاد )
اعجبني المقال جدا و اخذت جزء منه و البقيه في مدونتك
تشرفت مدونتي بوجود عنوان لمدونتك عندي
شكرا جزيلا لكم
6 ماي 2009 في 2:44 م
كتبت زوجته أنها آنسه على الفيس بوك فماذا فعل ؟ _من مدونه ظلال و عيون_ « Healthy Life
[…] […]
6 ماي 2009 في 8:38 م
Ezz Abdo
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختنا الكريمة LIFE
بارك الله فيكم … وجزاكم الله كل الخير على الرابط وعلى دعم المدونة
اللهم يارب اجعل عملكم ثقيلا فى ميزان حسناتكم ووفقكم لكل الخير
تستطيعون نقل ما تريدون أختى الكريمة … دام عملكم خالصا لوجه الله
والحمد لله رب العالمين
مع خالص التقدير والإحترام
6 ماي 2009 في 9:46 م
بوح القلم
هل تعتبر هذه التكنولوجيا … بيعاً للوهم …. وقتلاً للحقيقة … عندما يخرج الأمر عن إطار نقل العلم والتعرف على الأخبار بسرعة … إلى الإطار الإجتماعى المتعلق بمشاعر الإنسان وأحاسيسه ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والله ان تدوينتك تلامس الكثير من الحياه وللاسف هذا الذي يحدث كثيراً
المشكله هو عدم الصدق ..لماذا يكذب ولايقول عمره الحقيقه او وضعه الاجتماعي ..ولو فرضنا لايريد ان يقول
من حقه لكن اليسى من الافضل السكوت وعدم الكذب ..
وعدم لبس ثوب لنا ..لماذا الانسان لايرضى بواقعه .ودائماً تحدث مشاكل بسبب الكذب في النت
والان النت اصبح هو الحياه للجميع ..جزاك الله خير على الموضوع
7 ماي 2009 في 9:54 ص
nono
اللهث وراء التكنولوجيا … الدش .. والإنترنت ثم الهاتف المستقبل للتليفزيون والإنترنت .. هذه الوسائل الحديثة لها فوائد جمة لوا استثمارها الشخص في المفيد ؟؟؟ الشخص اللاهث هو الذي يقود نفسة راء الشي لبغير مفيد هذه التكنولوجيا فيها الدرر
قال تعالى ( وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون ) سورة التوبة آية 105 ، الفارغون في الحياة هم أهل الأراجيف هم أهل أحلام اليقظة لأن أذهانهم موزعة رضوا بأن يكونوا مع الخوالف ، إن أخطر حالات الذهن يوم يفرغ صاحبه من العمل ، يوم تجد حياتك فراغاً فتهيأ حينها للهم والغم والفزع لان هذا الفراغ يسحب لك ملفات الماضي والحاضر والمستقبل من أدراج الحياة وتلهث وراء الشي الغير مفيد لقت الفراف ولقتل الوقت ، والنصيحة أن تقوم بأعمال مثمرة بدلاً من هذا الاسترخاء القاتل في (النت ) لأنه انتحار بطيء .
إذاً قم الآن صلي أقرا سبح طالع أكتب أبدع اعمل تحرك انفع غيرك حتى تقضي على الفراغ . في عااااااااااااااااالم التكنولوجيا…………….
7 ماي 2009 في 12:52 م
nono
لكم التحية اصحاب المدونة/ النت التعلق به هي ليس (مرض ) ربما تكون هنالك اسباب دعت الكثير من الناس التوجة الي عاااااالم التكنلوجيا الدش .. والإنترنت ثم الهاتف المستقبل للتليفزيون والإنترنت …… هي الوسيلة الاسرع في الاخبار في العمل !!!ولكن ياتي طريقة توظف هذة التكنلوجبا في المفيد لا اكزب عليكم ان طبيعه شغل الناس ارطبة بالنت؟؟؟ الواحد الحمدلله يؤدي الفرئض في وقتها ولايدخل الي المواقع المخلة بالاداب وخلاف ذلك !!!!!!هناك بعض النفوس الضعيف وان التفس لامارة بالسوء؟؟؟
قال تعالى ( وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون ) سورة التوبة آية 105 ،ياتي الفراغ الفارغون في الحياة هم أهل الأراجيف هم أهل الشائعات هم أهل أحلام اليقظة لأن أذهانهم موزعة رضوا بأن يكونوا مع الخوالف ، إن أخطر حالات الذهن يوم يفرغ صاحبه من العمل ، يوم تجد حياتك فراغاً فتهيأ حينها للهم والغم والفزع لان هذا الفراغ يسحب لك ملفات الماضي والحاضر والمستقبل من أدراج الحياة ، والنصيحة أن تقوم بأعمال مثمرة بدلاً من هذا الاسترخاء القاتل لأنه خفي وانتحار بطيء .
إذاً قم الآن صلي أقرا سبح طالع أكتب أبدع اعمل تحرك انفع غيرك حتى تقضي على الفراغ .
8 ماي 2009 في 1:25 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم أختنا الكريمة بوح القلم
لابد أن نواجهه انفسنا كمسلمين … حتى نصل بأن تكون الحقيقة أمامنا .. ونستطيع التحرك للأمام
ولا نترك بعضنا فريسة لتكنولوجيا تؤدى وربما كان الغرض الاساسى من تطويرها بشكل اجتماعى معين .. لأن تكون أكبر فتنة ربما تمر على أناس كثيرين .
فهذه التكنولجيا هي أكير فتنه تجعل الإنسان يرى خفايا نفسه .. وصدقه مع ربه .. وصدقه مع الناس … والتور الإجتماعى فى النت خاصة فى السنتين الأخيرتين … يؤكد تخلى كثير من الناس عن الإهتمام بأسرهم … مقابل الإهتمام بالإنترنت
والسعى لتحقيق مكانة إجتماعية على الإنترنت ويكون هذا بالحساب على مكانتهم فى أرض الواقع .
والتخلى ونسيان المكانة الحقيقية عند رب العالمين .
وقد اقتنع كثيرون بالفوائد الجمة للإنترنت والدذ والتليفزيون … ولم يعلموا كم تُضَيِع من أيامهم وهم يتابعون … وهم متفرجون .. وهم تنكسر علاقتهم بمن حولهم … وهم يخسرون لأنفسهم …. وربما يخسرون أطفالهم … أو يخسرون بر آبائهم .
وربما أصبحت من أهم فوائد الصلاة على وقتها.. تأكيد أن العبودية لله وحده وأن عبودية التكنولجيا تزحف لتصبح صنماً جديد .
8 ماي 2009 في 1:56 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم nono
طبعا التكنولجيا فيها فوائد جمة … ولكن هذه الفوائد الجمة مع التغيرات الإجتماعية التى تحدث … يصبح مقابها أخطار جمة .. مثل الكذب على الآخرين .. ومثل التخلى عن الحياة الواقعية .. ومثل إهمال الأطفال .. أو الزوجة … أو الزوج .
والله سبحانه لا يخلق الشر المحض … ولكن السؤال الأهم هل يوجد أخطار جمة فى هذه التكنولجيا الحديثة .. وما الذى نريدة نحن كملسمين حتى نستطيع التغلب على ما هذه التكنولجيا من أخطار … ونستفيد بما فيها من مميزات .
ما هي التفصيلة الإسلامية الصحيحة لإستخدام الإنترنت … ؟
من أخطر ما يبث على الإنترنت الآن والتليفزيونيات ما يسمى بالبرمجة اللغوية العصبية … ويرى الكثيرون فيها الخير الكثير .. لأنهم جهلوا ما فيها من شر ووبال … وأقنعتهم أنفسهم بأنها وسيلة وطريقة ينصلح بها حال الإنسان … مثل العادات العشر للشخصيات الناجحة … ولا تجدي فيهم صفة المحافظة على الصلاة … بل إن هذه العادات العشر مثلا يتم الإستشهاد على صحتها بالقرآن الكريم … دون أن تكون قراءة القرآن الكريم من ضمن هذه العادات العشر …!!!
نحن لا يوجد من يوجهنا ويخبرنا الحق من الباطل nono … كأننا نسبح فى محيط كبير بمفردنا … ملايين المعلومات أكثرها غير صحيح .. بل مضل عن الحق حتى و إن إرتدى ثوب الحق .. ونحن لا نعلم .. والتعليل الدافع هو أن التكنولوجيا فيها فوائد جمة … ولم يبصرنا أحد بكيفية الفوز بهذه الفوائد .. وبكيفية إجتناب المضرات … بل العجيب أنه عندما يفتى أهل العلم والعماء بتحريم علوم كالبرمجة اللغوية العصبية مثلا … نجد منا من يطعن فى العماء ويقول .. هم لا يعرفون ما هي البرمجة … وما هي فوائدها .. وما فيها من خير … ( هم لا يعرفون … تقصد أن العماء يفتون بغير علم ولا يعرفون حقيقة البرمجة ؟ تقصد أن تشكك المسلمين فى علمائهم .. ؟ بل الأدهى أن يستخدم بعض الجهلاء الذين يرتدون ثوب العلم هذه البرمجة … ويقولون سنصلح بها حال المسلمين .. والكثير الكثير ونحدث نهضة وتحيا بها الأمة )
كثير من الشباب المسلم اليوم لماذا يدخل على الإنترنت ؟ ما هو هدفهم ؟
الهدف قد يكون طاعة تؤدى إلى بسبب .. البحث عن طاعة إالكترونية .. أو البحث عن معلومة … وقد تصل بهم الحال لفضيحة يقرأونها ويشاهدون صورها وربما الفيديو الخاص بها …. وأكبر مدونة هنا على الورد برس هى مدونة خاصة بنشر الفضائح والصور الخليعة … وهى أكثر المدونات التى يقبل عليها الناس للأسف …!!! وإن كنا نظن والله الخير بإخواننا … ونحب الخير لهم … فكيف يمكن لنا أن نوضح لهم الحق nono
جزاكم الله كل الخير .
8 ماي 2009 في 2:03 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم nono
اتي الفراغ الفارغون في الحياة وهم أهل الأراجيف هم أهل الشائعات هم أهل أحلام اليقظة لأن أذهانهم موزعة رضوا بأن يكونوا مع الخوالف ، إن أخطر حالات الذهن يوم يفرغ صاحبه من العمل
__________________________________
أعجبتنى جدا كلماتكم هذه … ولكن هل هي وصف لحال الكثير من المسلمين ؟
يقول الله رب العالمين .. {فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب } فكم نسبة من يطبق هذه الآيات من المسلمين ؟
أم أن النصب أصبح لخدمة أشياء أخرى … والرغبة أصبحت بعيدة عن الحق ؟
______
قم الآن صلي أقرا سبح طالع أكتب أبدع اعمل تحرك انفع غيرك حتى تقضي على الفراغ . نصيحتكم غالية اللهم اجعلها تصل لكل المسلمين يارب العالمين .
بارك الله فيكم وزادكم علما وعملا … والحمد لله رب العالمين
8 ماي 2009 في 9:49 ص
ماجد
لا زلت ارى أن النت ليس الا وسيلة و مثل الانفلونزا يجب أن نتحصن منها ..
ماجد
مدونة لعيون لين ..
9 ماي 2009 في 4:09 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم اخى الكريم ماجد على كلماتكم الجميلة وحضوركم الرائع
كلماتكم جدا واضحة فى صميم الموضوع
جزاكم الله خيرا
13 ماي 2009 في 6:59 ص
تركي العويرضي
أشكرك على هذا الموضوع الشائق ..
الطلاق لدى الغرب مفتوووح .. لأنهم تخلو عن شريعتهم المحرفة أصلاً .. إلى العلمانية المطلقة .. وماعاد الدين لديهم إلا قشوراً ..
أما هذا الغبي فليس إلا مثالاً واضحاً على مرضه .. وليس مقياساً عاماً .. وليس دليل غيرته البتة ..
أما التكنولوجيا فهي على حسب استخدامها .. وفي الغالب هي أداة رائعة جدا للتواصل الإنساني ..
وستبقى الانترنت من أكبر نعم الله على الإنسانية في هذا العصر .. ومثله الدش .. واليوتيوب .. وغيرها من الأدوات ..
يجب أن لا نكون يائسين لهذه الدرجة .. فمن قال هلك الناس فهو أهلكهم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ..
وهؤلاء العابثين من المسلمين ليسوا إلا نسبة قليلة .. فالشرف في الأمة لم يمت ولن يموت ..
والخير في هذه الأمة إلى قيام الساعة ..
والواجب على المسلمين وبخاصة المتنورين أمثالك أخي أن ندخل إلى تلك الأدوات وننشر من خلالها التقوى والوعي وأن نكون أمثلة للمستخدم الجيد لهذه الأدوات ..
ويكفينا فخراً وجود أمثالك من الرائعين في بث نور الله ودينه على صفحات الانترنت
والله يحفظك ويرعاك
http://hroofal3ellah.wordpress.com/
14 ماي 2009 في 6:06 م
اَلْجُمَآنْ..
أنا اعترف أن عالم التقنيه .. بدأ يكون كَـ مشكله أتمنى ألا تعرقل اشاءَ كثيره في سير الأمم ..,!
واعترف أيضا ألا بد من فرقها .. ولكن لِـ نقتصد في استخدامها
وإلا أهلكتنا .. وامرضت أبداننا ..!
16 ماي 2009 في 5:48 م
Ezz Abdo
بارك الله فيكم اختنا الكريمة اَلْجُمَآنْ..
إن طوعنا نحن عالم التقنية … سيكون لنا شأن
أما إن طوعنا عالم التقنية على مراد من أوجده … لم يصبح لنا شأن
هذه هى أهم تقويم يجب ان نقوم به على أنفسنا … ونعلمه لأهلنا وللآخرين
لا تكون عبدا بتقنية … بل كن عبدا لله
جزاكم الله كل الخير ووفقكم لما يرضيه عنكم
والحمد لله رب العالمين