سبحان الله
كثيرون يدافعون عن الرسول صلي الله عليه وعلى آله وصحبه بهذا العنوان
يقولون شهادة الأعداء هي الشهادة التى تخلو من كل جوانب المجاملة
بل قد تكون شهادة الأعداء هي الحق
كما قالوا
والحق ما شهدت به الأعداء
ولكن مع نبينا محمد
مع الرسول الخاتم
مع رسول الله
الأمر يختلف تماما
تماما تماما تماما
وإليك الأسباب
نبدأ بما بدأ به رب العالمين سبحانه
( محمد رسول الله والذين معه…… )
اللهم صلى وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الخالدون فى حساب الناس قد يكونوا مائه أو اكثر
ولكن بميزيان محمد صلي الله عليه وسلم فالخالدون غير ذلك
فالخالدون مختلفون تماما عن كل ما كتب مايكل هارت
الخالدون يختلف معناهم عند محمد صلي الله عليه وسلم
وأين خلودهم – وما هي أسباب هذا الخلود ؟ وما هي كيفيه هذا الخلود ؟
أين يكون خلود هؤلاء …..؟
هل هم خالدون فى النار ام أنهم خالدون فى الجنة
جاء محمد صلي الله عليه وسلم ليعلمنا كيف يكون الخلود فى النعيم
ولينذرنا من خطورة وصعوبة و الم وشدة الخلود فى النار
جاء محمد صلي الله عليه وسلم ليعلمنا حقيقة الخلود
بعث الله محمدا صلي الله عليه وسلم
ليكون الخالدون ليسوا مائه بل آلاف
بل ملايين الآلاف
بل مليارات
هم أهل الجنة
وجاء النبي محمد صلي الله عليه وسلم
لينقذ أهل الأرض جميعا منذ بعثته
من الخلود المهين فى النار
وأراد لهم الخلود فى الجنــــــــة
فمن من هؤلاء الخالدون المائة الذين تحدث عنهم مايكل هارت استطاع ان يقوم بهذا الإنجاز …..!!!!
وأن يعرف الناس المعنى الحقيقى للخلود ؟
قمة الإجحاف
أن تساوي العالم بالجاهل وتقول الخالدون مائه
فالعالم بربه ( محمد صلي الله عليه وسلم) ليس كالجاهل به
والعالم بالخلود فى الجنة أو النار
ليس بمن يظن أنه خالد بعمله فى الدنيا
لأن الدنيا ومن فيها إلى زوال ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام )
هل ظهر لك أخي جزء من حقيقه رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم ؟
أدعو الله أن يرزقنا جميعا حب النبي
وحسن الإقتداء به عليه الصلاة والسلام
والحمد لله رب العالمين
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
تابع أيضا : ليلة ولد الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
20تعليق
Comments feed for this article
26 فيفري 2009 في 8:28 م
عبدالله الوسمي
السلام عليكم أخي الكريم ..
يسرني أن أزور موقعك للمرة الأولى وقد لفت نظري ما فيه من سلالة الطرح للمواضبع التي يحويها
وأعجبني موضوع الخالدون 100 والذي يعتبر مثابة أحد الكتب المهمة في العصر الحديث والتي عالجت المنظور العالمي لعظمة المصطفى صلى الله عليه وسلم
متمنيا لك كل النجاح وأن يكون موقعك أحد المقتبسات المرموقة لثقافتنا الإسلامية
مذكرأً إياك ونفسي بأهمية البحث الدقيق عن كل ما يمكن طرحه وبصورة نقية صالحة للنشر
كما أشكرك لزيارة موقعنا المتواضع والذي نرجو من الله أن ينال رضا الله جل وعلا
وبارك الله لكم مسعاكم
أخوكم عبدالله الوسمي
27 فيفري 2009 في 5:30 ص
Ezz Abdo
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا اخي الكريم
وادعو الله رب العالمين أن يسرك بما تحب من الإيمان واليقين
أشكر نصيحتكم الغالية
وأدعو الله رب العالمين أن يوفقنى لها
وأسأل الله سبحانه أن يجعلنا من الباحثين الممحصين الصادقين الذين يهديهم سبحانه للصواب واليقين
واسمح لى أخي الكريم بأن أحيي موقعكم الجميل والذى سعدت بإضافته لزوار المدونة هنا
والذى استفيد جدا مما فيه من الخير الوفير
وبارك الله فيكم ووفقكم للخير
وثبتكم على الحق المبين وبالقول الثابت فى الدنيا والآخرة
وأهلا وسهلا بكم ومرحبا
وهذه المدونة إن شاء الله ستجد فيها
شىء عجيب جدا يعرفنا برسول الله صلي الله عليه وسلم
كما سعيت جاهدا لأتعلم وأعرف وأصحب هذا النبي العظيم
فى مشاعره وعمله وقوله وسكوته وفكره وصمته وحبه وحلمه ودعوته للحق المبين
صلي الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
وجزاكم الله كل الخير
27 فيفري 2009 في 12:09 م
عبدالله الوسمي
أشكرك على ردك الجميل وعلى إضافتك لمدونتنا ضمن أصدقاء مدونتك الموقرة اللطيفة
وما يسرني في ذلك – وهنا اوجه هذا لك ولكل الأخوة أصحاب المدونات والمواقع والمجموعات البريدية الإسلامية – إن ما يسرني ويثلج صدري أننا نأخذ بمبدأ العمل كشبكة مترامية الأطراف تبث ما ينفع ديننا وأمتنا . فالناس تعمل منذ الخليقة بنظام الشبكات المتصلة ببعضها البعض كأسر وقبائل وشعوب ودول حتي يومنا الحاضر. فما بالنا بقول الله تعالى بوصفنا خير أمة فتوضيفنا لهذه الشبكة المترامية العشوائية في ما وصفنا الله به ألا وهو الدعوة لله .. قال تعالى ” كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ” ليس بالأمر اليسير إلا بتضافر هذه الجهود مجتمعة.
وفقكم الله
ولكم الشكر موصولا ولكل من قرأ مراسلاتنا الثنائية وعمل بها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم عبدالله
27 فيفري 2009 في 4:18 م
Ezz Abdo
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أخي الكريم
أسعدتنى كلماتكم الرائعة
وينظر الناس كلهم للشبكات بشكل افقى
اما نحن كمسلمين فقد أعطانا الله سبحانه شكل عجيب ومختلف جدا من الشبكات
فالشبكات فى الإسلام لها ثلاثة أبعاد
بعد افقى وبعد رأسى وبعد زمنى
البعد الأفقى هو العلاقات العامة والترابط والتعاون فيما بينها
والبعد الرأسى هو صدق علاقتها مع ربها
والبعد الزمنى هو علاقتها بمن سبقها وبمن يأتى بعدها من إخوانهم فى الدين
بعد 100 سنة من الآن سيأتى شباب يدعون الله بآية من القرآن يقولون فيها ربنا اغفر لنا و لإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
وبعد 1000 سنة إن كان فى الأرض وجود إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
كما نحن الآن ندعو بنفس الآية لإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
فأى نوع من الشبكات الربانية هذا
وأى تواصل
وأى إرتقاء
وكم يساوي من الصدق مع النفس والصدق مع الله
تخطي كامل وواضح للزمان والمكان وإرتباط وثيق وتعلق بالله
وإستمرار متواصل من الصدق والعطاء لوجه الله رب العالمين
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
ووفقكم لما فيه خيري الدنيا والآخرة
اللهم اجمعنا يارب العالمين إخواننا على سرر متقابلين
إنك على كل شىء قدير
جزاك الله كل الخير اخي فى الله
أخوكم عز عبده
27 فيفري 2009 في 6:14 م
عبدالله سعد الوسمي
أشكرك أخي الفاضل .. فقد أضفت بردك لردي الآنف حلاوة وتعبيراً واسعاً وجميلاً حكيماً .. فمنكم نستفيد .. ومنكم يستفيد الكثيرون بإذن الله..
.. ومن يوت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً
جزاك الله خيراً وزادك نهلا من ينابيع الحكمة
لي صديق رآه ولده الصغير ( وأعرفهما ) في المنام وقد توفاه الله وقد دفن هذا الأب ( في المنام ) بين طريقين سريعين وهذان الطريقان يسيران أحدهما من الشرق إلى الغرب والعكس بالنسية للطريق الآخر. والناس وقوف حول قبره وكان الميت يحدث الناس من داخل القبر ومن تحت الثرى والناس يثنون على حديثه ويصدقونه في قوله. والله أعلم ولا أزكي هذا الصديق ولكن أحسبه من العاملين في الدعوة بجد على شبكة الإنترنت وكان من المحسنين وأحسبه كذلك حتى الآن حتى أنه تصدق بدار كان يملكها لوجه الخير ولوجه الله أو كما قال طاعة لله. وعندما حدثه إبنه عن ما رآه في المنام . قال الحمد لله أني لم أدفن على قارعة الطريق في ما رأيت يا إبني.
فما أجمل هذا الحدث في حياة هذا الرجل . فقلت له إنك من كثرة دعوتك فإن التفسير الذي تبادر لذهني هو بقاء عملك الذي ترجو فيه الصدق من بعدك كعلم نافع. رغم ظحالة فهمي في تعبير الرؤى والأحلام.
وأحببت أن أسوق هذه الأقصوصة الجميلة الواقعية هنا في مدونتك لشعوري بأنك تجد العمل في الدعوة وفي نشر وإشهار مدونتك. وحتى يستفيد منها الناس ويدعون لهذا الرجل بالتوفيق في الدارين.
خالص الشكر والتقدير لك أخي ولكل القراء الكرام
عبدالله الوسمي
28 فيفري 2009 في 2:46 ص
Ezz Abdo
جزاكم الله خيرا اخي الحبيب عبد الله
أثرت جدا فى كلماتك لدرجة اننى لا استطيع ان ارد
ولكنى ادعو الله رب العالمين
أن يرزقنا سبحانه الإسلام كما يحب ويرضى
وأن يرزقنا الإيمان والعمل
فالإيمان لا يصح بدون عمل
كما ان العمل لا يصح بدون الإيمان
وهذا ما جاء به النبي محمد صلي الله عليه وعلى آله وصحبه اجمعين
وهكذا بقيت دعوته بحفظ الله سبحانه
وبتوفيق الله للعاملين فى سبيله
بل ان الله جعل سبيله هو سبيلهم
قل هذه سبيلى أدعو إلى الله على بصيره
لم يقل قل هذه سبيل الله – بل من رحمة الله بهم – وعطاءه لهم
وحبه لنبيهم – صلي الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
جعل السبيل ( الطريق الذى ذكرته فى المنام ) سبيلهم
قل هذه سبيلى . سبيلى أدعو إلى الله على بصيرة
هذه هي طريقى للجنة ( سبيلى )
يراها ويصفها ويعرفها ويسير فيها ويحبها حتى أنها أصبحت سبيله
يسير فيها على بصيرة ( تنبع من القلب المتعلق بالله – المتعلم من كتاب الله ومن سنة نبيه
صلي الله عليه وسلم )
ليس منفردا وحيدا – وليس مع مائه خالدون فقط – بل مع كل المؤمنين المتبعين للنبي محمد
صلي الله عليه وعلى آله ومن أهتدي بدعوته إلى يوم الدين ( وهؤلاء هو الخالدون الحقيقيون)
فالسير فى هذه السبيل بإتتباع للصادق الأمين الذى دلنا على السبيل
عليه وعلى آله وصحبه الصلاة والتسليم
وبارك الله فيكم اخي الحبيب فى الله
أخوكم عزعبده
17 مارس 2009 في 11:39 ص
ليلة ولد النبي صلي الله عليه وسلم « ظــــــــــــلال وعيــــــــــــون ( تنعم بالظــلال وشاهد العيــون )
[…] تابع أيضا : الخالدون 100 أعظمهم محمد صلي الله عليه وسلم […]
17 أفريل 2009 في 12:47 ص
بوح القلم
من الاجحاف بحق النبي عليه السلام ان نضعه في قدم المساواه مع احد من البشر مهما كان
قاد الامه من الجهل الى النور ومن الكفر الى الايمان مناقبه ومحامده كثيره لاتحصى ولا تعد
الحمد لله ان خلقنا الله مسلمين فله الحمد والمنه ..وان جعلني من بلد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
اغبطك ماشاء الله على تدويناتك ..وعلى الخير فيها ..والله انها لنبع خير وفير ..اتمنى من الله ان اراها في مقدمة المدونات
بارك الله فيك ولا حرمك الاجر
17 أفريل 2009 في 12:15 م
Ezz Abdo
بوح القلم بارك الله فيكم
هذا المكان وهذه التدوينة تحديدا .. أسأل اللهأن يفتح لنا بها أبواب الخير والرحمة
وأن يجعلنا ممن عرف الناس من هو محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بحق وصدق ويقين
وأن نشهد بصدق وعمل وحسن إقتداء أن محمدا رسول الله كما شهد الذين معه
والحمد لله رب العالمين
قاد الأمة من الجهل إلى انور .. ومن الكفر إلى الإيمان ..وهو محمد وأحمد صلى الله عليه وآله وسلم
أشكر كلماتكم الكريمة وثنائكم وأسأل الله أن يستجيب دعائكم وأن يوفقنا جميعا ويستخدمنا لما يحبه ويرضاه والحمد لله رب العالمين .
2 ماي 2009 في 2:44 م
LIFE
السلام عليكم
نفذت ما وعدتكم به و احصائيات مدونتي تشير الي الضغط المتكرر علي مدونتكم العظيمه
3 ماي 2009 في 12:08 م
nono
يحشر المرء مع من أحب
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: متى الساعة ؟! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” ما أعددت لها؟ “. قال: إني أحب الله ورسوله. قال: ” أنت مع من أحببت “.
بهذا الحب تلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحوض فتشرب الشربة المباركة الهنيئة التي لا ظمأ بعدها أبداً.
3 ماي 2009 في 12:12 م
nono
قال عز وجل: ” وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين “.
لولاه لنزل العذاب بالأمة.. لولاه لاستحققنا الخلود في النار.. لولاه لضعنا.
قال ابن القيم في جلاء الأفهام:
” إن عموم العالمين حصل لهم النفع برسالته:
– أما أتباعه: فنالوا بها كرامة الدنيا والآخرة.
– وأما أعداؤه المحاربون له: فالذين عجل قتلهم وموتهم خير لهم من حياتهم، لأن حياتهم زيادة في تغليظ العذاب عليهم في الدار الآخرة، وهم قد كتب الله عليهم الشقاء فتعجيل موتهم خير لهم من طول أعمارهم.
– وأما المعاهدون له: فعاشوا فى الدنيا تحت ظله وعهده وذمته، وهم أقل شراً بذلك العهد من المحاربين له.
– وأما المنافقون فحصل لهم بإظهار الإيمان به حقن دمائهم وأموالهم وأهليهم واحترامها، وجريان أحكام المسلمين عليهم في التوراة وغيرها.
– وأما الأمم النائية عنه: فإن الله عز وجل رفع برسالته العذاب العام عن أهل الأرض فأصاب كل العاملين النفع برسالته “.
3 ماي 2009 في 12:26 م
nono
ما أشد حبه لنا!!
تلا النبي صلى الله عليه وسلم قول الله عز وجل في إبراهيم عليه السلام: ” رب إنهن أضللن كثيراً من الناس فمن تبعني فإنه منى ومن عصاني فإنك غفور رحيم”.
وقول عيسى عليه السلام: ” إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم “، فرفع يديه وقال: ” اللهم أمتي.. أمتي “. وبكى، فقال الله عز وجل: يا جبريل اذهب إلى محمد فسله: ما يبكيك؟ فأتاه جبريل عليه السلام فسأله، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم بما قال، فأخبر جبريل ربه وهو أعلم، فقال الله عز وجل: يا جبريل.. اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك.
3 ماي 2009 في 12:36 م
nono
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ” ثلاث من كن فيه ذاق حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما… “.
وهذه مكافأة يمنحها الله عز وجل لكل من آثر الله ورسوله على هواه.. فيحس أن للإيمان حلاوة تتضاءل معه كل اللذات الأرضية، ولأن من أحب شيئاً أكثر من ذكره، فكلما ازداد العبد لرسول الله صلى الله عليه وسلم حباً كلما ازداد له ذكراً، ولأحاديثه ترديداً، ولسنته اتباعاً، ومع هذا كل تزداد حلاوة الإيمان…………نفعني الله واياكم وجعلنا من نحب رسول الله صلي الله علية وسلم …ونعمل علي نصرة………..
4 ماي 2009 في 7:41 ص
Ezz Abdo
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته LIFE
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ووفقكم لكل الخير
أشكر لكم جهدكم الرائع وتعاونكم المثمر .. اللهم يارب اجعلنا ممن قلت فيهم ( وتعاونوا على البر و التقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) وجعلنا الله ممن نصر رسوله وأعز بنا دينه إنه سبحانه على كل شىء قدير
جزاكم الله خيرا وجعل كل عملكم خالصا لوجهه الكريم .. والحمد لله رب العالمين
4 ماي 2009 في 7:49 ص
Ezz Abdo
بارك الله فيكم nono فالنبي صلى الله عليه وسلم هو الرحمة المهداة .. علم أهل الأرض كيفية محبة الله وأداء العبادات والصلاة وأن يكون تعلق قلوبهم بالله وحده ، وأنقذ الله ببعثته الصادقين من عباده سبحانه من النار لأن النبي صلى الله عليه وسلم هو رحمة للعالمين كما ذكرتم ،
كان يبكى صلى الله عليه وسلم رحمة بالمذنبين وطلبا لهداية العاصين وشفقة على الجاهلين … صلى الله عليه وعلى آله أجمعين .
وكما ذكرتم … فقد علمنا حلاوة الإيمان بشكل عملى وبشكل قلبى وروحي فأصبح هو عليه الصلاة والسلام من علم عقول الناس وقوب الناس و أرواح الناس بما هو النافع لهم .. صلى الله عليه و سلم .
ولأنه محمد ولأنه أحمد فذكره صلى الله عليه وسلم دائما محمود واتباعة هو الإتباع الأسلم والأحمد صلى الله عليه وسلم
جزاكم الله خيرا nono ووفقنا الله جميعا لما يحبه ويرضاه … والحمد لله رب العالمين
بارك الله فيكم
4 جوان 2010 في 1:45 م
مسافر بلا عنوان
الف الف شكر اعجبتني المدونة جدا
مع تحياتي
عجائب وغرائب
4 جوان 2010 في 2:06 م
مسافر بلا عنوان
تميز في كل ركان
عجائب وغرائب
19 جوان 2010 في 9:11 م
لأنـِيّ أحبُـكَ
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد ..
اللهم أرزقنآ حسن الإقتداء به ..
مدونة جدآ رآئعه .. فجزيت الخير كله على ماتقدمه .. ونفع الله بكم ..
الى الامام دومآ ..
17 أفريل 2012 في 11:03 م
التنمية البشرية
عليه الصلاة والسلام